توفر روبوتات الدردشة والمساعدون الافتراضيون التي تعمل بالذكاء الاصطناعي معلومات الرعاية الصحية، وتحدد المواعيد، وتقدم النصائح الطبية الأساسية، وهذا يعزز مشاركة المرضى.
لذلك من أجل الخوض في هذا التخصص وزيادة التعلق به من المهم أن يعرف الطالب كيف يحب التخصص أكثر.
في هذا المقال سوف نقوم بالإجابة عن هذا السؤال الهام للأطباء الذين يدرسون في كلية الطب ومقبلون على عامهم الأخير من الدراسة وتنتابهم الحيرة في اختيار تخصصهم.
المسألة ليست مجرد محاولة غير جدية للارتباط أكثر بدراسة هذا التخصص، إنما يلحقه العديد من العوامل التي تجعل الطلاب يدرسون هذا التخصص.
قد يؤدِّي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي في الطب إلى تقليل التفاعل الشخصي بين مقدمي الرعاية الصحية والمرضى، وهذا يؤثِّر في العلاقة بين الطبيب والمريض والجوانب التعاطفية للرعاية.
تعرف على : تخصص الطب البشري : الأقسام، المواد، مدة الدراسة، أفضل جامعات العالم والعالم العربي، ومتوسط الراتب.
ولعل من بين أهم العوامل هو الضغط الكبير من قبل الأهل لأبنائهم المبدعين في الدراسة من أجل دراسة الطب البشري.
لذلك من مميزات الطب أنها كمهنة تتناسب مع الفتيات كما الشباب من ناحية ملائمة العمل وطبيعته للطبيعة المجتمعية بغض النظر عن التقاليد السائدة.
يمكن لأنظمة الذكاء الاصطناعي، مثل أي تقنية، أن ترتكب أخطاء، فقد يؤدِّي الاعتماد المفرط على الذكاء الاصطناعي للتشخيص دون إشراف بشري إلى التشخيص الخاطئ.
يخشى العمال في جميع أنحاء العالم أن تحل تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات محلهم في العمل، الآن انضم الأطباء لهم في مخاوفهم، فهل حقًا من الممكن أن يحدث ذلك؟، هناك العديد من الأسباب التي تدفعنا أن ننفي هذا، لكن دعنا في البداية نقول إن تقنيات الذكاء الاصطناعي ستعمل على تعرّف على المزيد تقليل تكلفة الرعاية الصحية على المدى البعيد، كما أنها ستطور من أداء وكفاءة عمل المستشفيات والعيادات والتقليل من خطر الموت نتيجة التشخيص الخطأ للمرض والاستخدام الخاطئ للأدوية كذلك.
يمكن للذكاء الاصطناعي تحليل الصور الطبية، مثل الأشعة السينية والرنين المغناطيسي والأشعة المقطعية، لمساعدة الأطباء على تشخيص حالات مثل السرطان والكسور والاضطرابات العصبية، ويمكن لنماذج التعلم الآلي أيضاً التنبؤ بمخاطر الأمراض بناءً على بيانات المرضى، وهذا يعزز دور الذكاء الاصطناعي في المجال الطبي.
في هذا المقال، سنتعرف على تأثير الذكاء الاصطناعي على مهنة الطب ونستكشف المستقبل المحتمل للتكنولوجيا في هذا المجال.
وفي النهاية، يرى أنه بالإمكان مستقبلا إجراء فحص واسع النطاق فيما يتعلق بمخاطر مشاكل الأوعية الدموية، وذلك عن طريق استخدام قواعد بيانات ميديكير، ثم الاتصال بالأشخاص المصنفين على أنهم معرضون للخطر، لإجراء فحص كامل للقلب والأوعية، لتحديد الوقاية الأكثر ملاءمة لحالة كل منهم.
والسبب الثاني هو أن الذكاء الاصطناعي يوفر اليوم الوسائل لمعرفة الكثير من المعلومات الصحية عن الفرد. أما الثالث فهو استثمار شركات الأدوية الضخم في مناهج الطب الشخصي التي بدأت في مجالات مثل علوم السرطان.
Comments on “Top مستقبل مهنة الطب Secrets”